24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الأكبر لجيل المستقبل
محمد بن سلطان بن خليفة: الدورة تعمق المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون
الوفد الكويتي الأكبر بـ210 لاعبين ولاعبات ومشاركة قطرية نوعية بـ22 لعبة
الإمارات – اللجنة الإعلامية لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب
بدأت طلائع الوفود المشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب بالوصول إلى الإمارات قبل ساعات من انطلاق الحدث الرياضي الكبير، والذي تستضيفه الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل الحالي حتى 2 مايو المقبل، بمشاركة نحو 3500 رياضي ورياضية ويشهد التنافس في 24 لعبة تحت شعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد».
وقبل 24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الخليجية الأكبر على صعيد جيل المستقبل، تضع اللجان الإماراتية المختصة بالتنظيم اللمسات الأخيرة، مع الوعد بتقديم نسخة استثنائية، في حين تكثفت التحضيرات الفنية للمنتخبات، مما يعد بمنافسات قوية وغير مسبوقة على صعيد هذه الفئة العمرية التي تعني مستقبل الرياضة في كل دولة.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ، رئيس مجلس إدارة اتحاد الرياضات البحرية، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية أن دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب ركيزة استراتيجية لاستشراف المستقبل.
وقال إن تجمع الشباب بدول المجلس التعاون الخليجي في أرض الإمارات يجسد الرؤى الحكيمة لقادة دول التعاون في تعزيز العمل الخليجي المشترك، وتمكين أبناء وبنات دول التعاون من القدرات التنافسية لتعزيز مسيرة التطور والازدهار والتقدم، وترسيخ القوة الناعمة للرياضة في إبراز الإنجازات المختلفة التي تشهدها دول الخليج في المجالات كافة.
وأضاف: بناء الأجيال. وتنمية المهارات. والارتقاء بالتطلعات للشباب الخليجي من الأولويات المهمة التي تعزز استدامة التطور الرياضي، وثقتنا كبيرة بأن الدورة الأولى للألعاب الخليجية تعمق أواصر المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون الخليجي، ومنصة مهمة لاكتساب الخبرات. من خلال الفعاليات الرياضية المختلفة، بما يتماشى مع الرؤى التطويرية التي تهدف لإعداد أجيال من أبطال المستقبل في العديد من أنواع الرياضات، لإبراز التطور. وإعلاء رايات دول مجلس التعاون عالمياً.
وأعلن الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ترحيبه في نادي أبوظبي للرياضات البحرية باستضافة الفعاليات المقررة في أبوظبي، وتقديم جميع المتطلبات التي تسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات في تنظيم واستضافة الفعاليات الرياضة بأفضل الممارسات العالمية، معرباً عن ثقته في تضافر الجهود اللوجستية والفنية والتنظيمية كافة، لدعم نجاح استضافة المنافسات الرياضية في مختلف أنحاء الدولة بفضل البنية التحتية المتكاملة، والمنشآت العصرية بأرقى المعايير العالمية، والكفاءات الإدارية المتميزة.
وأوضح الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان أهمية استدامة الفعاليات الرياضية بين الفئات المختلفة في دول مجلس التعاون، والاستفادة من مخرجاتها في بلورة رؤى مشتركة وخطط استراتيجية ومستقبلية تسهم في الوصول إلى المستويات التطويرية التي تلبي تطلعات وطموحات الرياضة الخليجية في مستوياتها وآفاقها كافة.
مبارك النواف: طموح شباب وشبات الكويت رفع علم بلدهم عالياً
فهد الصباح: الإمارات جسدت هدف الدورة بشعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد»
أعلنت الكويت مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية بالبعثة الأكبر في الحدث وعبر 210 لاعبين ولاعبات يشاركون في 19 لعبة. وقال الشيخ فهد ناصر الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية: مشاركة الكويت في هذه الدورة التي يشارك بها نحو 3500 رياضي ورياضية من جميع دول مجلس التعاون الخليجي يتنافسون في 24 رياضة فردية وجماعية تأتي حرصاً على تعزيز التعاون الرياضي بين دول المجلس.
وأضاف أن الانشطة والبطولات الرياضية تحقق المزيد من الترابط والتكامل الرياضي بين أبناء دول الخليج، مشيداً في الوقت ذاته بالشعار الذي أطلقته اللجنة المنظمة الإماراتية على هذه الدورة وهو (خليجنا واحد .. شبابنا واعد)، والجهود التي تبذلها اللجنة في التحضيرات المميزة لاستضافة للنسخة الأولى للدورة.
واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الوفد المشارك في الدورة، برئاسة الشيخ مبارك فيصل النواف الذي أوضح أن منتخبات الكويت تشارك بألعاب كرة القدم وكرة اليد، وكرة الطائرة، وكرة السلة والتايكواندو والجو جيتسو وكرة الطاولة والمبارزة والكاراتيه، وألعاب القوى، والشطرنج والسباحة، وكرة الريشة، والترايثلون والجودو والجولف والقوس والسهم، والملاكمة، وكرة السلة المصغرة، إضافة إلى الرياضات الإلكترونية.
وقال النواف،: إن الدورة تشكل أهمية كبيرة للاعبي ولاعبات الكويت الشبان الذين يشاركون في منافساتها، إذ يتطلعون لتحقيق أفضل النتائج التي تمكنهم من صعود منصات التتويج، ورفع علم الكويت عالياً.
قطر تشارك بـ145 لاعباً ولاعبة في 22 لعبة
أعلنت اللجنة الأولمبية القطرية مشاركتها بوفد يضم 145 لاعباً ولاعبة في دورة الألعاب الخليجية للشباب . وتشارك قطر في 22 رياضة وهي: كرة اليد، وكرة السلة 3 × 3، وكرة الطائرة، وألعاب القوى، والملاكمة، والجو جيتسو، والقوس والسهم، والجودو، والسباحة، والكاراتيه، والتايكواندو، والرياضات الإلكترونية، والجولف، والريشة الطائرة، والدراجات، والشراع، وكرة الطاولة، والمبارزة، والترايثلون، والفروسية (قفز الحواجز)، والشطرنج، بالإضافة إلى ألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتتطلع المنتخبات القطرية إلى الظهور بصورة مشرفة في الدورة والمنافسة على الميداليات في مختلف الرياضات، كما تندرج المشاركة، في إطار إعداد المنتخبات لدورة الألعاب الآسيوية "الدوحة 2030". ويفتتح منتخب التايكواندو المشاركة القطرية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب وسيمثله ستة لاعبين في المنافسات التي تقام يومي 16 و17 أبريل على صالة مجمع زايد الرياضي بالفجيرة .
«جودو الإمارات» ينتظم في معسكر القيروان
انتظم منتخب الإمارات الوطني للناشئين والناشئات للجودو في معسكره، فور وصوله مدينة القيروان التونسية لإقامة معسكر هناك يستمر حتى يوم 22 أبريل الحالي، استعداداً للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى .وتقام منافسات الجودو، ضمن فعاليات الدورة في العاصمة ،ويخوض منتخب الأمل الإماراتي للجودو عدة تدريبات مشتركة مع المنتخبات التونسية العمرية الشقيقة. واطمأن محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، خلال اتصال هاتفي مع رئيس البعثة على سلامة الوصول، وانتظام جميع عناصر المنتخبين في التدريبات المكثفة التي بدأت فور وصول البعثة بإشراف الجهاز الفني، وذلك وفقاً للجدول الزمني التي تم الاتفاق عليه، بالتنسيق مع الجهات المعنية في تونس.
لأول مرة يتواجد 50 لاعباً ولاعبة من فئتي الأشبال والناشئين
علي البدواوي :« قوى الإمارات» تملك قاعدة متينة وتعد بمستقبل مشرق
تابع منتخب الإمارات لألعاب القوى للشباب استعداداته للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى، من خلال تدريبات مكثفة في معسكرة المغلق في نادي ضباط شرطة دبي بمشاركة 46 لاعباً ولاعبة من مختلف التخصصات في الميدان والمضمار يتدربون حتى موعد انطلاقة المنافسات، فيما أكد اتحاد اللعبة ثقته في قدرة اللاعبين على بلوغ منصة التتويج، ومعانقة الميداليات الملونة، ومن ضمنها الذهب في بعض التخصصات.
وأكد علي غزوان البدواوي، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات لألعاب القوى رئيس لجنة المنتخبات الوطنية ،جاهزية المنتخب للمشاركة، مشيراً إلى أن التدريبات تتم بصورة مثالية وبمعنويات عالية، وحماس كبير من اللاعبين واللاعبات الذين يقدرون تماماً المسؤولية الملقاة على عاتقهم ولديهم العزيمة والإرادة والرغبة الكبيرة في تشريف سمعة الدولة في المحفل الخليجي الأول من نوعه الذي ينطلق من الإمارات ما يزيد من شعورهم بضرورة بذل قصارى جهودهم من أجل الوصول لمنصات التتويج .
وعن مجريات المعسكر ومحتواه التدريبي قال : برنامج المعسكر يسير وفق البرمجة الموضوعة، والجرعات التدريبية تتم بصورة يومية على فترتين صباحية ومسائية وفق التخصصات في مضمار وميدان نادي ضباط شرطة دبي وسيتم خلاله وضع اللمسات الأخيرة على أيدي مدربين على مستوى عال، ولديهم الدراية التامة بقدرات اللاعبين والمستوى الفني لكل منهم فعملية انتقاء واختيار عناصر المنتخب على أسس واختبارات ومقاييس علمية، فمنذ أول اجتماع لمجلس إدارة الدورة الإدارية الحالية برئاسة اللواء محمد عبد الله المر كان التركيز على بناء قاعدة من المراحل السنية، والآن أصبح لدينا 50 لاعباً ولاعبة من فئة الأشبال والناشئين لأول مرة في تاريخ اللعبة ، فالتطوير وتحقيق الميداليات لا يمكن أن يتما إلا بالاعتماد على الفئات العمرية الكبيرة في الشباب والناشئين فقط، بل بالتأسيس منذ فئة البراعم لذلك كانت أول خطوة في الآليات التنفيذية لاستراتيجية عمل الاتحاد تصحيح المسار بالنسبة لعملية الانتقاء، والتي تمت بصورة صحيحة.
وعن فرصة قوى الإمارات في حصد الميداليات ببطولة ألعاب القوى ضمن الألعاب الخليجية قال : وفق المؤشرات التي بين أيدينا من خلال القراءة الرقمية وتطور أزمنة اللاعبين واللاعبات في مسابقات المضمار ، والمسافات بالنسبة لمسابقات الميدان نثق في أن أبناء الإمارات سيحققون نتائج طيبة تقودهم لصعود منصات التتويج في أكثر من تخصص، خاصة في مسابقات الرمي علاوة على تحقيق أرقام قياسية لدولة الإمارات، ونراهن على الرمح والجلة والتتابع المتنوع 400 م و400 م حواجز لوجود مجموعة متميزة في هذه التخصصات، وبشكل عام سيكون لأبناء الإمارات وجود مرض جداً على منصة التتويج.، بحصد أكبر عدد من الميداليات الملونة، ونتمنى الذهب.
8 لاعبين ولاعبات يمثلون منتخب الإمارات للجولف
خالد الشامسي: نطمح إلى إحراز ميداليات في الفردي والفرقي
أعلن اتحاد الإمارات للجولف اعتماد مشاركة 8 لاعبين ولاعبات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتقام منافسات الجولف في العاصمة أبوظبي على أرض ملعب نادي أبوظبي للجولف، خلال الفترة من 25 ولغاية 28 أبريل الجاري، وبمشاركة منتخبات السعودية وسلطنة عمان وقطر والكويت، إضافة إلى الإمارات.
وتضم قائمة منتخب الشباب اللاعبين راشد عصام الجسمي ومحمد أكرم سكيك، وسيد ريان أحمد وتوماس نسبت، فيما ضمت قائمة منتخب الشابات كلاً من آسيا سليم، وفي البلوشي وانكا ماتيو، وجيمي كامير، إضافة إلى المدرب فيصل السرغيني، والمدربة فلورا بيوش، والحكمين سمير الولاني وحسين الولاني، ورئيس اللجنة التنفيذية للبطولة أكرم سكيك والمدير العام للبطولة خالد مبارك الشامسي، الأمين العام للاتحاد، ورئيس وفد الإمارات اللواء عبدالله السيد الهاشمي.
تحضيرات
وأكد خالد مبارك الشامسي، الأمين العام لاتحاد الجولف، أن المنتخب المشارك في الألعاب الخليجية الأولى للشباب خاض مراحل مختلفة من الإعداد في الفترة السابقة، تمهيداً لمشاركته في هذه الدورة، من خلال وجوده في بطولات عربية وخليجية للناشئين والشباب والفتيات في كل من البحرين والسعودية وسلطنة عمان، إلى جانب العديد من البطولات المحلية على المستوى الآسيوي، ومثلت المشاركة في البطولة الآسيوية للشباب، والتي أقيمت في ملعب نادي العين للفروسية والرماية والجولف محطة نهائية، للوصول بالمنتخب لأعلى درجات النجاح.
أضاف الشامسي : ندرك جيداً قيمة دورة الألعاب الخليجية، وطموحنا المنافسة على المراكز الأولى في الفردي والفرقي، لثقتنا بالقدرات المتميزة للاعبي ولاعبات المنتخب في هذا المحفل الخليجي، وعملنا يتركز على بناء أجيال قادرة على التنافسية لأجل مستقبل أفضل لرياضة الجولف وسط استراتيجية هادفة، وتوجيهات الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي، رئيس الاتحاد، وبمتابعة من أعضاء مجلس الإدارة.
سعيد حارب : مجلس دبي الرياضي سخر الإمكانات كافة لإنجاح العرس الخليجي
أكد سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي تسخير كافة الامكانات والمرافق الرياضية في دبي، ووضعها في خدمة دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتستضيف دبي منافسات 6 ألعاب رياضية هي كرة الطاولة بنادي شباب الأهلي وكرة الطائرة بنادي النصر وألعاب القوى ومنافسات المضمار والميدان لأصحاب الهمم بنادي ضباط شرطة دبي، والتنس الأرضي على ملاعب أكاديمية توب سبين، والرياضات الالكترونية.
وقال سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي: بتوجيهات من سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، نسخر كافة الإمكانات للمساهمة في إنجاح الدورة، ما يعكس الصورة المشرقة التي تتمتع بها الدولة في تنظيم واستضافة الأحداث والفعاليات الرياضية الكبرى، ونشكر اللجنة العليا لدورة الألعاب الخليجية للشباب، برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي على جهودها وتعاونها المستمر مع مجلس دبي الرياضي لتحقيق استضافة استثنائية وناجحة للعرس الخليجي الذي تستضيف الإمارات نسخته الأولى.
وأضاف: يدعم مجلس دبي الرياضي كل المبادرات التي تستهدف تطوير الرياضة، وفي مقدمتها الدورات الرياضية لفئة الشباب التي تعد خطوة مهمة لصناعة أبطال قادرين على تمثيل خليجنا في مختلف البطولات والمسابقات الدولية، بما يؤهلهم للوصول إلى أعلى المستويات، والحصول على ميداليات في دورات الألعاب الأولمبية مستقبلاً.
وأكد سعيد حارب أن دبي ستستضيف حفل الافتتاح الرسمي في 23 أبريل الجاري في «دبي أوبرا»، ومجموعة من الألعاب الفردية والجماعية وأن مجلس دبي الرياضي، وبالتنسيق مع أندية دبي والقطاع الخاص قام بتوفير كافة المرافق الرياضية التي ستكون في خدمة اللجنة المنظمة في الدورة، إضافة إلى تقديم التسهيلات كافة، والدعم اللوجستي.
السعودية تشارك بـ 178 لاعباً ولاعبة وبـ20 لعبة
تشارك المملكة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها دولة الإمارات بـ178 لاعباً ولاعبة «145 لاعباً و33 لاعبة» سيتنافسون في 20 لعبة، وهي كرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة وألعاب القوى، والسباحة، والجودو، والمبارزة والسهام، والدراجات، والريشة الطائرة، والبلياردو، والكاراتيه، والتايكوندو، والشطرنج، والجو جيتسو، والملاكمة، والفروسية، والجولف، والرياضات الإلكترونية، وألعاب القوى البارالمبية.
وتواصل المنتخبات السعودية المشاركة في الدورة، استعداداتها للمحفل الخليجي، من خلال معسكرات داخلية وخارجية، لتحقيق إنجازات رياضية، والصعود إلى منصات التتويج بأكبر عدد من الميداليات.
البحرين تشارك ببعثة تضم 197 شخصاً وبـ 122 لاعباً ولاعبة
حياة آل خليفة: أشكر الإمارات على الاستضافة
أعلنت اللجنة الأولمبية بمملكة البحرين مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الإمارات ببعثة تضم 197 شخصاً، من بينهم 122 لاعباً ولاعبة في 17 لعبة، فضلاً عن الأجهزة الفنية والإدارية والحكام.
وتضم المنتخبات البحرينية 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى، و12 لاعباً في الكرة الطائرة، و 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى البارالمبية، و 8 لاعبين ولاعبات في كرة الطاولة، ولاعبين في البلياردو، و 11 لاعباً ولاعبة في السباحة، و4 لاعبين في الجو جيستو، و6 لاعبين في الدراجات الهوائية، و22 لاعباً في كرة القدم، و 4 لاعبين ولاعبات في الشراع، و9 لاعبين ولاعبات في التايكواندو، و6 لاعبين ولاعبات في المبارزة، و4 لاعبين ولاعبات في الريشة الطائرة، و3 لاعبين ولاعبات في الشطرنج، و18 لاعباً في كرة اليد، و4 لاعبين في الترايثلون، بالإضافة إلى لاعب واحد في الجودو.
كما يشارك 10 حكام من البحرين في منافسات كرة الطائرة والطاولة والسباحة والدراجات الهوائية وكرة القدم والمبارزة وكرة اليد.
وقالت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، نائب رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، عضو اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيسة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة:«أود أن أشكر دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على مبادرتها المتميزة باستضافة واحتضان دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب والشابات».
وأوضحت أهمية وقيمة دعم القدرات الخاصة بالفئات المشاركة، وصقل تجاربهم، من خلال هذه
المنافسات التي تحقق الكثير من الفوائد الإيجابية.
ودعت الشيخة حياة آل خليفة إلى استمرار مثل هذه المنافسات، مع ضرورة التركيز والاهتمام بالرياضات الأولمبية، لتعزيز فرص التأهل لأبطال الدول العربية إلى النهائيات.
وتوقعت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة الكثير من النتائج الإيجابية لدورة الألعاب الخليجية على المستوى الفني للاعبين واللاعبات، وبروز العديد من
المواهب في الألعاب الرياضية المختلفة.
وأضافت: «لا تمثل هذه الدورة أهمية كبيرة فقط للمنافسات الرياضية، وإنما يمتد أثرها إلى تعزيز الصلات والتعارف بين أبناء دول مجلس التعاون، كما أنها تعد فرصة مثالية لتبادل الخبرات والتجارب بين المسؤولين، وصولاً إلى رؤية مشتركة تخدم تطلعاتنا في الدول الخليجية لتعزيز استدامة التنمية والتطور».
عُمان تشارك بـ 133 لاعباً ولاعبة و11 حكماً
أعلنت اللجنة الأولمبية العمانية مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الامارات ببعثة مؤلفة من 133 لاعباً ولاعبة ينافسون في 14 لعبة هي الإبحار الشراعي، كرة القدم، الجولف، التايكواندو، الرياضات المائية، ألعاب القوى، كرة اليد، الكرة الطائرة، كرة السلة، الشطرنج، المبارزة، كرة الطاولة، البلياردو والسنوكر، الفروسية.
واستعرضت اللجنة الأولمبية العمانية في لقاء مع ممثلي الاتحادات واللجان الرياضية المشاركة في الدورة الخليجية التفاصيل الفنية كافة المتعلقة بالمشاركة، والجدول الزمني للمنافسات وأماكن إقامتها.
ويشارك في الدورة 11 حكماً عمانياً في رياضات
الإبحار الشراعي والجولف، والتايكواندو وكرة الطاولة، والشطرنج والرياضات المائية وألعاب القوى والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة القدم، والمبارزة.
رحب باستضافة الشارقة لبعض ألعاب الدورة
الحزامي: «خليجية الشباب» تعزز ريادة الإمارات التنظيمية
أعرب عيسى هلال الحزامي، رئيس مجلس الشارقة الرياضي عن ترحيبه وسعادته باستضافة الشارقة بعض مسابقات دورة الألعاب الخليجية للشباب،وقال: إن المجلس الرياضي والأندية والمرافق الرياضية كلها بالإمارة ستكون في خدمة اللجنة المنظمة للدورة، حتى تتكلل جهودها بالنجاح ،وحتى تعزز الإمارات ريادتها في تنظيم واستضافة أهم الأحداث والبطولات الإقليمية والدولية والعالمية، وأضاف أن الدورة الخليجية تعلق عليها آمالاً كبيرة في رفع مستوى الرياضيين بدول مجلس التعاون،لأنها تجمع اللاعبين في أهم مرحلة من مراحل عطائهم الرياضي.
وأضاف عيسى هلال: الدعم اللا محدود من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هو الذي كفل للشارقة هذا التميز،وذاك الثراء في الإمكانات الرياضية، والبنية التحتية المتطورة لمنشآتها،وكالعهد بها ستكون دوماً حاضرة لتسهم بكل ذلك في نجاح أي حدث رياضي يعرف طريقه إلى دولة الامارات.
وتمنى الحزامي في ختام تصريحه التوفيق لشباب الإمارات ليعتلوا منصات التتويج، لتكتمل منظومة النجاح، تنطيمياً وفنياً.
13 لاعباً ولاعبة يمثلون منتخب الشطرنج
الطاهر: طموحنا المركز الأول
كشف سلطان الطاهر، رئيس اللجنة الفنية لبطولة الشطرنج، ضمن دورة الألعاب الخليجية عن أسماء لاعبي منتخب الإمارات المشارك في البطولة، مؤكداً أن المنافسات ستكون في الشطرنج السريع والخاطف والفرق لفئتي تحت 14 سنة للذكور والإناث، وتحت 18 سنة للذكور والإناث، وستقام المنافسات بقاعة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج.
وقال: نشارك بـ 13 لاعباً ولاعبة، حيث يضم منتخبنا تحت 18 سنة، عبدالرحمن محمد الطاهر، وزايد سلطان الطاهر، وسعود جابر الزرعوني وغيث النعيمي، ومنتخب تحت 14 سنة، يضم سالم جاسم ومحمد يوسف، وعامر سعيد، والبنات تحت 18 سنة، أحلام راشد وفاطمة سيف، وشمة خلفان، والبنات تحت 14، روضة السركال وعنود عيسى وعهود عيسى.
ونوه بأن الجهاز الفني سيعقد اجتماعاً مع المنتخب المشارك، مشيراً إلى أن البطولات الرمضانية كانت خير إعداد للاعبين واللاعبين كون شهر رمضان شهد أكثر من 5 بطولات، وكانت محطات قوية للإعداد، وهناك تحضيرات يومية مع التركي عزيز ميرت، مدرب منتخب الشباب، والمدرب الكوبي والتر أرانسيبيا مدرب البنات، والطموحات كبيرة في تحقيق إنجازات كبيرة للدولة في المحفل الخليجي.
وأضاف أن الأيام الماضية شهدت اجتماعات للألعاب التي ستقام في الشارقة، لوضع اللمسات الأخيرة لكل لعبة، وسيكون وصول فرق الشطرنج يوم 17 أبريل، والاجتماع الفني يوم 18 أبريل في الفترة الصباحية، على أن تنطلق منافسات في الفترة المسائية.
24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الأكبر لجيل المستقبل
محمد بن سلطان بن خليفة: الدورة تعمق المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون
الوفد الكويتي الأكبر بـ210 لاعبين ولاعبات ومشاركة قطرية نوعية بـ22 لعبة
الإمارات – اللجنة الإعلامية لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب
بدأت طلائع الوفود المشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب بالوصول إلى الإمارات قبل ساعات من انطلاق الحدث الرياضي الكبير، والذي تستضيفه الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل الحالي حتى 2 مايو المقبل، بمشاركة نحو 3500 رياضي ورياضية ويشهد التنافس في 24 لعبة تحت شعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد».
وقبل 24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الخليجية الأكبر على صعيد جيل المستقبل، تضع اللجان الإماراتية المختصة بالتنظيم اللمسات الأخيرة، مع الوعد بتقديم نسخة استثنائية، في حين تكثفت التحضيرات الفنية للمنتخبات، مما يعد بمنافسات قوية وغير مسبوقة على صعيد هذه الفئة العمرية التي تعني مستقبل الرياضة في كل دولة.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ، رئيس مجلس إدارة اتحاد الرياضات البحرية، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية أن دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب ركيزة استراتيجية لاستشراف المستقبل.
وقال إن تجمع الشباب بدول المجلس التعاون الخليجي في أرض الإمارات يجسد الرؤى الحكيمة لقادة دول التعاون في تعزيز العمل الخليجي المشترك، وتمكين أبناء وبنات دول التعاون من القدرات التنافسية لتعزيز مسيرة التطور والازدهار والتقدم، وترسيخ القوة الناعمة للرياضة في إبراز الإنجازات المختلفة التي تشهدها دول الخليج في المجالات كافة.
وأضاف: بناء الأجيال. وتنمية المهارات. والارتقاء بالتطلعات للشباب الخليجي من الأولويات المهمة التي تعزز استدامة التطور الرياضي، وثقتنا كبيرة بأن الدورة الأولى للألعاب الخليجية تعمق أواصر المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون الخليجي، ومنصة مهمة لاكتساب الخبرات. من خلال الفعاليات الرياضية المختلفة، بما يتماشى مع الرؤى التطويرية التي تهدف لإعداد أجيال من أبطال المستقبل في العديد من أنواع الرياضات، لإبراز التطور. وإعلاء رايات دول مجلس التعاون عالمياً.
وأعلن الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ترحيبه في نادي أبوظبي للرياضات البحرية باستضافة الفعاليات المقررة في أبوظبي، وتقديم جميع المتطلبات التي تسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات في تنظيم واستضافة الفعاليات الرياضة بأفضل الممارسات العالمية، معرباً عن ثقته في تضافر الجهود اللوجستية والفنية والتنظيمية كافة، لدعم نجاح استضافة المنافسات الرياضية في مختلف أنحاء الدولة بفضل البنية التحتية المتكاملة، والمنشآت العصرية بأرقى المعايير العالمية، والكفاءات الإدارية المتميزة.
وأوضح الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان أهمية استدامة الفعاليات الرياضية بين الفئات المختلفة في دول مجلس التعاون، والاستفادة من مخرجاتها في بلورة رؤى مشتركة وخطط استراتيجية ومستقبلية تسهم في الوصول إلى المستويات التطويرية التي تلبي تطلعات وطموحات الرياضة الخليجية في مستوياتها وآفاقها كافة.
مبارك النواف: طموح شباب وشبات الكويت رفع علم بلدهم عالياً
فهد الصباح: الإمارات جسدت هدف الدورة بشعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد»
أعلنت الكويت مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية بالبعثة الأكبر في الحدث وعبر 210 لاعبين ولاعبات يشاركون في 19 لعبة. وقال الشيخ فهد ناصر الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية: مشاركة الكويت في هذه الدورة التي يشارك بها نحو 3500 رياضي ورياضية من جميع دول مجلس التعاون الخليجي يتنافسون في 24 رياضة فردية وجماعية تأتي حرصاً على تعزيز التعاون الرياضي بين دول المجلس.
وأضاف أن الانشطة والبطولات الرياضية تحقق المزيد من الترابط والتكامل الرياضي بين أبناء دول الخليج، مشيداً في الوقت ذاته بالشعار الذي أطلقته اللجنة المنظمة الإماراتية على هذه الدورة وهو (خليجنا واحد .. شبابنا واعد)، والجهود التي تبذلها اللجنة في التحضيرات المميزة لاستضافة للنسخة الأولى للدورة.
واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الوفد المشارك في الدورة، برئاسة الشيخ مبارك فيصل النواف الذي أوضح أن منتخبات الكويت تشارك بألعاب كرة القدم وكرة اليد، وكرة الطائرة، وكرة السلة والتايكواندو والجو جيتسو وكرة الطاولة والمبارزة والكاراتيه، وألعاب القوى، والشطرنج والسباحة، وكرة الريشة، والترايثلون والجودو والجولف والقوس والسهم، والملاكمة، وكرة السلة المصغرة، إضافة إلى الرياضات الإلكترونية.
وقال النواف،: إن الدورة تشكل أهمية كبيرة للاعبي ولاعبات الكويت الشبان الذين يشاركون في منافساتها، إذ يتطلعون لتحقيق أفضل النتائج التي تمكنهم من صعود منصات التتويج، ورفع علم الكويت عالياً.
قطر تشارك بـ145 لاعباً ولاعبة في 22 لعبة
أعلنت اللجنة الأولمبية القطرية مشاركتها بوفد يضم 145 لاعباً ولاعبة في دورة الألعاب الخليجية للشباب . وتشارك قطر في 22 رياضة وهي: كرة اليد، وكرة السلة 3 × 3، وكرة الطائرة، وألعاب القوى، والملاكمة، والجو جيتسو، والقوس والسهم، والجودو، والسباحة، والكاراتيه، والتايكواندو، والرياضات الإلكترونية، والجولف، والريشة الطائرة، والدراجات، والشراع، وكرة الطاولة، والمبارزة، والترايثلون، والفروسية (قفز الحواجز)، والشطرنج، بالإضافة إلى ألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتتطلع المنتخبات القطرية إلى الظهور بصورة مشرفة في الدورة والمنافسة على الميداليات في مختلف الرياضات، كما تندرج المشاركة، في إطار إعداد المنتخبات لدورة الألعاب الآسيوية "الدوحة 2030". ويفتتح منتخب التايكواندو المشاركة القطرية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب وسيمثله ستة لاعبين في المنافسات التي تقام يومي 16 و17 أبريل على صالة مجمع زايد الرياضي بالفجيرة .
«جودو الإمارات» ينتظم في معسكر القيروان
انتظم منتخب الإمارات الوطني للناشئين والناشئات للجودو في معسكره، فور وصوله مدينة القيروان التونسية لإقامة معسكر هناك يستمر حتى يوم 22 أبريل الحالي، استعداداً للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى .وتقام منافسات الجودو، ضمن فعاليات الدورة في العاصمة ،ويخوض منتخب الأمل الإماراتي للجودو عدة تدريبات مشتركة مع المنتخبات التونسية العمرية الشقيقة. واطمأن محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، خلال اتصال هاتفي مع رئيس البعثة على سلامة الوصول، وانتظام جميع عناصر المنتخبين في التدريبات المكثفة التي بدأت فور وصول البعثة بإشراف الجهاز الفني، وذلك وفقاً للجدول الزمني التي تم الاتفاق عليه، بالتنسيق مع الجهات المعنية في تونس.
لأول مرة يتواجد 50 لاعباً ولاعبة من فئتي الأشبال والناشئين
علي البدواوي :« قوى الإمارات» تملك قاعدة متينة وتعد بمستقبل مشرق
تابع منتخب الإمارات لألعاب القوى للشباب استعداداته للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى، من خلال تدريبات مكثفة في معسكرة المغلق في نادي ضباط شرطة دبي بمشاركة 46 لاعباً ولاعبة من مختلف التخصصات في الميدان والمضمار يتدربون حتى موعد انطلاقة المنافسات، فيما أكد اتحاد اللعبة ثقته في قدرة اللاعبين على بلوغ منصة التتويج، ومعانقة الميداليات الملونة، ومن ضمنها الذهب في بعض التخصصات.
وأكد علي غزوان البدواوي، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات لألعاب القوى رئيس لجنة المنتخبات الوطنية ،جاهزية المنتخب للمشاركة، مشيراً إلى أن التدريبات تتم بصورة مثالية وبمعنويات عالية، وحماس كبير من اللاعبين واللاعبات الذين يقدرون تماماً المسؤولية الملقاة على عاتقهم ولديهم العزيمة والإرادة والرغبة الكبيرة في تشريف سمعة الدولة في المحفل الخليجي الأول من نوعه الذي ينطلق من الإمارات ما يزيد من شعورهم بضرورة بذل قصارى جهودهم من أجل الوصول لمنصات التتويج .
وعن مجريات المعسكر ومحتواه التدريبي قال : برنامج المعسكر يسير وفق البرمجة الموضوعة، والجرعات التدريبية تتم بصورة يومية على فترتين صباحية ومسائية وفق التخصصات في مضمار وميدان نادي ضباط شرطة دبي وسيتم خلاله وضع اللمسات الأخيرة على أيدي مدربين على مستوى عال، ولديهم الدراية التامة بقدرات اللاعبين والمستوى الفني لكل منهم فعملية انتقاء واختيار عناصر المنتخب على أسس واختبارات ومقاييس علمية، فمنذ أول اجتماع لمجلس إدارة الدورة الإدارية الحالية برئاسة اللواء محمد عبد الله المر كان التركيز على بناء قاعدة من المراحل السنية، والآن أصبح لدينا 50 لاعباً ولاعبة من فئة الأشبال والناشئين لأول مرة في تاريخ اللعبة ، فالتطوير وتحقيق الميداليات لا يمكن أن يتما إلا بالاعتماد على الفئات العمرية الكبيرة في الشباب والناشئين فقط، بل بالتأسيس منذ فئة البراعم لذلك كانت أول خطوة في الآليات التنفيذية لاستراتيجية عمل الاتحاد تصحيح المسار بالنسبة لعملية الانتقاء، والتي تمت بصورة صحيحة.
وعن فرصة قوى الإمارات في حصد الميداليات ببطولة ألعاب القوى ضمن الألعاب الخليجية قال : وفق المؤشرات التي بين أيدينا من خلال القراءة الرقمية وتطور أزمنة اللاعبين واللاعبات في مسابقات المضمار ، والمسافات بالنسبة لمسابقات الميدان نثق في أن أبناء الإمارات سيحققون نتائج طيبة تقودهم لصعود منصات التتويج في أكثر من تخصص، خاصة في مسابقات الرمي علاوة على تحقيق أرقام قياسية لدولة الإمارات، ونراهن على الرمح والجلة والتتابع المتنوع 400 م و400 م حواجز لوجود مجموعة متميزة في هذه التخصصات، وبشكل عام سيكون لأبناء الإمارات وجود مرض جداً على منصة التتويج.، بحصد أكبر عدد من الميداليات الملونة، ونتمنى الذهب.
8 لاعبين ولاعبات يمثلون منتخب الإمارات للجولف
خالد الشامسي: نطمح إلى إحراز ميداليات في الفردي والفرقي
أعلن اتحاد الإمارات للجولف اعتماد مشاركة 8 لاعبين ولاعبات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتقام منافسات الجولف في العاصمة أبوظبي على أرض ملعب نادي أبوظبي للجولف، خلال الفترة من 25 ولغاية 28 أبريل الجاري، وبمشاركة منتخبات السعودية وسلطنة عمان وقطر والكويت، إضافة إلى الإمارات.
وتضم قائمة منتخب الشباب اللاعبين راشد عصام الجسمي ومحمد أكرم سكيك، وسيد ريان أحمد وتوماس نسبت، فيما ضمت قائمة منتخب الشابات كلاً من آسيا سليم، وفي البلوشي وانكا ماتيو، وجيمي كامير، إضافة إلى المدرب فيصل السرغيني، والمدربة فلورا بيوش، والحكمين سمير الولاني وحسين الولاني، ورئيس اللجنة التنفيذية للبطولة أكرم سكيك والمدير العام للبطولة خالد مبارك الشامسي، الأمين العام للاتحاد، ورئيس وفد الإمارات اللواء عبدالله السيد الهاشمي.
تحضيرات
وأكد خالد مبارك الشامسي، الأمين العام لاتحاد الجولف، أن المنتخب المشارك في الألعاب الخليجية الأولى للشباب خاض مراحل مختلفة من الإعداد في الفترة السابقة، تمهيداً لمشاركته في هذه الدورة، من خلال وجوده في بطولات عربية وخليجية للناشئين والشباب والفتيات في كل من البحرين والسعودية وسلطنة عمان، إلى جانب العديد من البطولات المحلية على المستوى الآسيوي، ومثلت المشاركة في البطولة الآسيوية للشباب، والتي أقيمت في ملعب نادي العين للفروسية والرماية والجولف محطة نهائية، للوصول بالمنتخب لأعلى درجات النجاح.
أضاف الشامسي : ندرك جيداً قيمة دورة الألعاب الخليجية، وطموحنا المنافسة على المراكز الأولى في الفردي والفرقي، لثقتنا بالقدرات المتميزة للاعبي ولاعبات المنتخب في هذا المحفل الخليجي، وعملنا يتركز على بناء أجيال قادرة على التنافسية لأجل مستقبل أفضل لرياضة الجولف وسط استراتيجية هادفة، وتوجيهات الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي، رئيس الاتحاد، وبمتابعة من أعضاء مجلس الإدارة.
سعيد حارب : مجلس دبي الرياضي سخر الإمكانات كافة لإنجاح العرس الخليجي
أكد سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي تسخير كافة الامكانات والمرافق الرياضية في دبي، ووضعها في خدمة دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتستضيف دبي منافسات 6 ألعاب رياضية هي كرة الطاولة بنادي شباب الأهلي وكرة الطائرة بنادي النصر وألعاب القوى ومنافسات المضمار والميدان لأصحاب الهمم بنادي ضباط شرطة دبي، والتنس الأرضي على ملاعب أكاديمية توب سبين، والرياضات الالكترونية.
وقال سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي: بتوجيهات من سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، نسخر كافة الإمكانات للمساهمة في إنجاح الدورة، ما يعكس الصورة المشرقة التي تتمتع بها الدولة في تنظيم واستضافة الأحداث والفعاليات الرياضية الكبرى، ونشكر اللجنة العليا لدورة الألعاب الخليجية للشباب، برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي على جهودها وتعاونها المستمر مع مجلس دبي الرياضي لتحقيق استضافة استثنائية وناجحة للعرس الخليجي الذي تستضيف الإمارات نسخته الأولى.
وأضاف: يدعم مجلس دبي الرياضي كل المبادرات التي تستهدف تطوير الرياضة، وفي مقدمتها الدورات الرياضية لفئة الشباب التي تعد خطوة مهمة لصناعة أبطال قادرين على تمثيل خليجنا في مختلف البطولات والمسابقات الدولية، بما يؤهلهم للوصول إلى أعلى المستويات، والحصول على ميداليات في دورات الألعاب الأولمبية مستقبلاً.
وأكد سعيد حارب أن دبي ستستضيف حفل الافتتاح الرسمي في 23 أبريل الجاري في «دبي أوبرا»، ومجموعة من الألعاب الفردية والجماعية وأن مجلس دبي الرياضي، وبالتنسيق مع أندية دبي والقطاع الخاص قام بتوفير كافة المرافق الرياضية التي ستكون في خدمة اللجنة المنظمة في الدورة، إضافة إلى تقديم التسهيلات كافة، والدعم اللوجستي.
السعودية تشارك بـ 178 لاعباً ولاعبة وبـ20 لعبة
تشارك المملكة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها دولة الإمارات بـ178 لاعباً ولاعبة «145 لاعباً و33 لاعبة» سيتنافسون في 20 لعبة، وهي كرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة وألعاب القوى، والسباحة، والجودو، والمبارزة والسهام، والدراجات، والريشة الطائرة، والبلياردو، والكاراتيه، والتايكوندو، والشطرنج، والجو جيتسو، والملاكمة، والفروسية، والجولف، والرياضات الإلكترونية، وألعاب القوى البارالمبية.
وتواصل المنتخبات السعودية المشاركة في الدورة، استعداداتها للمحفل الخليجي، من خلال معسكرات داخلية وخارجية، لتحقيق إنجازات رياضية، والصعود إلى منصات التتويج بأكبر عدد من الميداليات.
البحرين تشارك ببعثة تضم 197 شخصاً وبـ 122 لاعباً ولاعبة
حياة آل خليفة: أشكر الإمارات على الاستضافة
أعلنت اللجنة الأولمبية بمملكة البحرين مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الإمارات ببعثة تضم 197 شخصاً، من بينهم 122 لاعباً ولاعبة في 17 لعبة، فضلاً عن الأجهزة الفنية والإدارية والحكام.
وتضم المنتخبات البحرينية 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى، و12 لاعباً في الكرة الطائرة، و 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى البارالمبية، و 8 لاعبين ولاعبات في كرة الطاولة، ولاعبين في البلياردو، و 11 لاعباً ولاعبة في السباحة، و4 لاعبين في الجو جيستو، و6 لاعبين في الدراجات الهوائية، و22 لاعباً في كرة القدم، و 4 لاعبين ولاعبات في الشراع، و9 لاعبين ولاعبات في التايكواندو، و6 لاعبين ولاعبات في المبارزة، و4 لاعبين ولاعبات في الريشة الطائرة، و3 لاعبين ولاعبات في الشطرنج، و18 لاعباً في كرة اليد، و4 لاعبين في الترايثلون، بالإضافة إلى لاعب واحد في الجودو.
كما يشارك 10 حكام من البحرين في منافسات كرة الطائرة والطاولة والسباحة والدراجات الهوائية وكرة القدم والمبارزة وكرة اليد.
وقالت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، نائب رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، عضو اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيسة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة:«أود أن أشكر دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على مبادرتها المتميزة باستضافة واحتضان دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب والشابات».
وأوضحت أهمية وقيمة دعم القدرات الخاصة بالفئات المشاركة، وصقل تجاربهم، من خلال هذه
المنافسات التي تحقق الكثير من الفوائد الإيجابية.
ودعت الشيخة حياة آل خليفة إلى استمرار مثل هذه المنافسات، مع ضرورة التركيز والاهتمام بالرياضات الأولمبية، لتعزيز فرص التأهل لأبطال الدول العربية إلى النهائيات.
وتوقعت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة الكثير من النتائج الإيجابية لدورة الألعاب الخليجية على المستوى الفني للاعبين واللاعبات، وبروز العديد من
المواهب في الألعاب الرياضية المختلفة.
وأضافت: «لا تمثل هذه الدورة أهمية كبيرة فقط للمنافسات الرياضية، وإنما يمتد أثرها إلى تعزيز الصلات والتعارف بين أبناء دول مجلس التعاون، كما أنها تعد فرصة مثالية لتبادل الخبرات والتجارب بين المسؤولين، وصولاً إلى رؤية مشتركة تخدم تطلعاتنا في الدول الخليجية لتعزيز استدامة التنمية والتطور».
عُمان تشارك بـ 133 لاعباً ولاعبة و11 حكماً
أعلنت اللجنة الأولمبية العمانية مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الامارات ببعثة مؤلفة من 133 لاعباً ولاعبة ينافسون في 14 لعبة هي الإبحار الشراعي، كرة القدم، الجولف، التايكواندو، الرياضات المائية، ألعاب القوى، كرة اليد، الكرة الطائرة، كرة السلة، الشطرنج، المبارزة، كرة الطاولة، البلياردو والسنوكر، الفروسية.
واستعرضت اللجنة الأولمبية العمانية في لقاء مع ممثلي الاتحادات واللجان الرياضية المشاركة في الدورة الخليجية التفاصيل الفنية كافة المتعلقة بالمشاركة، والجدول الزمني للمنافسات وأماكن إقامتها.
ويشارك في الدورة 11 حكماً عمانياً في رياضات
الإبحار الشراعي والجولف، والتايكواندو وكرة الطاولة، والشطرنج والرياضات المائية وألعاب القوى والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة القدم، والمبارزة.
رحب باستضافة الشارقة لبعض ألعاب الدورة
الحزامي: «خليجية الشباب» تعزز ريادة الإمارات التنظيمية
أعرب عيسى هلال الحزامي، رئيس مجلس الشارقة الرياضي عن ترحيبه وسعادته باستضافة الشارقة بعض مسابقات دورة الألعاب الخليجية للشباب،وقال: إن المجلس الرياضي والأندية والمرافق الرياضية كلها بالإمارة ستكون في خدمة اللجنة المنظمة للدورة، حتى تتكلل جهودها بالنجاح ،وحتى تعزز الإمارات ريادتها في تنظيم واستضافة أهم الأحداث والبطولات الإقليمية والدولية والعالمية، وأضاف أن الدورة الخليجية تعلق عليها آمالاً كبيرة في رفع مستوى الرياضيين بدول مجلس التعاون،لأنها تجمع اللاعبين في أهم مرحلة من مراحل عطائهم الرياضي.
وأضاف عيسى هلال: الدعم اللا محدود من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هو الذي كفل للشارقة هذا التميز،وذاك الثراء في الإمكانات الرياضية، والبنية التحتية المتطورة لمنشآتها،وكالعهد بها ستكون دوماً حاضرة لتسهم بكل ذلك في نجاح أي حدث رياضي يعرف طريقه إلى دولة الامارات.
وتمنى الحزامي في ختام تصريحه التوفيق لشباب الإمارات ليعتلوا منصات التتويج، لتكتمل منظومة النجاح، تنطيمياً وفنياً.
13 لاعباً ولاعبة يمثلون منتخب الشطرنج
الطاهر: طموحنا المركز الأول
كشف سلطان الطاهر، رئيس اللجنة الفنية لبطولة الشطرنج، ضمن دورة الألعاب الخليجية عن أسماء لاعبي منتخب الإمارات المشارك في البطولة، مؤكداً أن المنافسات ستكون في الشطرنج السريع والخاطف والفرق لفئتي تحت 14 سنة للذكور والإناث، وتحت 18 سنة للذكور والإناث، وستقام المنافسات بقاعة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج.
وقال: نشارك بـ 13 لاعباً ولاعبة، حيث يضم منتخبنا تحت 18 سنة، عبدالرحمن محمد الطاهر، وزايد سلطان الطاهر، وسعود جابر الزرعوني وغيث النعيمي، ومنتخب تحت 14 سنة، يضم سالم جاسم ومحمد يوسف، وعامر سعيد، والبنات تحت 18 سنة، أحلام راشد وفاطمة سيف، وشمة خلفان، والبنات تحت 14، روضة السركال وعنود عيسى وعهود عيسى.
ونوه بأن الجهاز الفني سيعقد اجتماعاً مع المنتخب المشارك، مشيراً إلى أن البطولات الرمضانية كانت خير إعداد للاعبين واللاعبين كون شهر رمضان شهد أكثر من 5 بطولات، وكانت محطات قوية للإعداد، وهناك تحضيرات يومية مع التركي عزيز ميرت، مدرب منتخب الشباب، والمدرب الكوبي والتر أرانسيبيا مدرب البنات، والطموحات كبيرة في تحقيق إنجازات كبيرة للدولة في المحفل الخليجي.
وأضاف أن الأيام الماضية شهدت اجتماعات للألعاب التي ستقام في الشارقة، لوضع اللمسات الأخيرة لكل لعبة، وسيكون وصول فرق الشطرنج يوم 17 أبريل، والاجتماع الفني يوم 18 أبريل في الفترة الصباحية، على أن تنطلق منافسات في الفترة المسائية.
24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الأكبر لجيل المستقبل
محمد بن سلطان بن خليفة: الدورة تعمق المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون
الوفد الكويتي الأكبر بـ210 لاعبين ولاعبات ومشاركة قطرية نوعية بـ22 لعبة
الإمارات – اللجنة الإعلامية لدورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب
بدأت طلائع الوفود المشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب بالوصول إلى الإمارات قبل ساعات من انطلاق الحدث الرياضي الكبير، والذي تستضيفه الإمارات خلال الفترة من 16 أبريل الحالي حتى 2 مايو المقبل، بمشاركة نحو 3500 رياضي ورياضية ويشهد التنافس في 24 لعبة تحت شعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد».
وقبل 24 ساعة على انطلاق الدورة الرياضية الخليجية الأكبر على صعيد جيل المستقبل، تضع اللجان الإماراتية المختصة بالتنظيم اللمسات الأخيرة، مع الوعد بتقديم نسخة استثنائية، في حين تكثفت التحضيرات الفنية للمنتخبات، مما يعد بمنافسات قوية وغير مسبوقة على صعيد هذه الفئة العمرية التي تعني مستقبل الرياضة في كل دولة.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ، رئيس مجلس إدارة اتحاد الرياضات البحرية، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية أن دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب ركيزة استراتيجية لاستشراف المستقبل.
وقال إن تجمع الشباب بدول المجلس التعاون الخليجي في أرض الإمارات يجسد الرؤى الحكيمة لقادة دول التعاون في تعزيز العمل الخليجي المشترك، وتمكين أبناء وبنات دول التعاون من القدرات التنافسية لتعزيز مسيرة التطور والازدهار والتقدم، وترسيخ القوة الناعمة للرياضة في إبراز الإنجازات المختلفة التي تشهدها دول الخليج في المجالات كافة.
وأضاف: بناء الأجيال. وتنمية المهارات. والارتقاء بالتطلعات للشباب الخليجي من الأولويات المهمة التي تعزز استدامة التطور الرياضي، وثقتنا كبيرة بأن الدورة الأولى للألعاب الخليجية تعمق أواصر المحبة والتعاون بين أبناء دول مجلس التعاون الخليجي، ومنصة مهمة لاكتساب الخبرات. من خلال الفعاليات الرياضية المختلفة، بما يتماشى مع الرؤى التطويرية التي تهدف لإعداد أجيال من أبطال المستقبل في العديد من أنواع الرياضات، لإبراز التطور. وإعلاء رايات دول مجلس التعاون عالمياً.
وأعلن الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان ترحيبه في نادي أبوظبي للرياضات البحرية باستضافة الفعاليات المقررة في أبوظبي، وتقديم جميع المتطلبات التي تسهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات في تنظيم واستضافة الفعاليات الرياضة بأفضل الممارسات العالمية، معرباً عن ثقته في تضافر الجهود اللوجستية والفنية والتنظيمية كافة، لدعم نجاح استضافة المنافسات الرياضية في مختلف أنحاء الدولة بفضل البنية التحتية المتكاملة، والمنشآت العصرية بأرقى المعايير العالمية، والكفاءات الإدارية المتميزة.
وأوضح الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان أهمية استدامة الفعاليات الرياضية بين الفئات المختلفة في دول مجلس التعاون، والاستفادة من مخرجاتها في بلورة رؤى مشتركة وخطط استراتيجية ومستقبلية تسهم في الوصول إلى المستويات التطويرية التي تلبي تطلعات وطموحات الرياضة الخليجية في مستوياتها وآفاقها كافة.
مبارك النواف: طموح شباب وشبات الكويت رفع علم بلدهم عالياً
فهد الصباح: الإمارات جسدت هدف الدورة بشعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد»
أعلنت الكويت مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية بالبعثة الأكبر في الحدث وعبر 210 لاعبين ولاعبات يشاركون في 19 لعبة. وقال الشيخ فهد ناصر الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية: مشاركة الكويت في هذه الدورة التي يشارك بها نحو 3500 رياضي ورياضية من جميع دول مجلس التعاون الخليجي يتنافسون في 24 رياضة فردية وجماعية تأتي حرصاً على تعزيز التعاون الرياضي بين دول المجلس.
وأضاف أن الانشطة والبطولات الرياضية تحقق المزيد من الترابط والتكامل الرياضي بين أبناء دول الخليج، مشيداً في الوقت ذاته بالشعار الذي أطلقته اللجنة المنظمة الإماراتية على هذه الدورة وهو (خليجنا واحد .. شبابنا واعد)، والجهود التي تبذلها اللجنة في التحضيرات المميزة لاستضافة للنسخة الأولى للدورة.
واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الوفد المشارك في الدورة، برئاسة الشيخ مبارك فيصل النواف الذي أوضح أن منتخبات الكويت تشارك بألعاب كرة القدم وكرة اليد، وكرة الطائرة، وكرة السلة والتايكواندو والجو جيتسو وكرة الطاولة والمبارزة والكاراتيه، وألعاب القوى، والشطرنج والسباحة، وكرة الريشة، والترايثلون والجودو والجولف والقوس والسهم، والملاكمة، وكرة السلة المصغرة، إضافة إلى الرياضات الإلكترونية.
وقال النواف،: إن الدورة تشكل أهمية كبيرة للاعبي ولاعبات الكويت الشبان الذين يشاركون في منافساتها، إذ يتطلعون لتحقيق أفضل النتائج التي تمكنهم من صعود منصات التتويج، ورفع علم الكويت عالياً.
قطر تشارك بـ145 لاعباً ولاعبة في 22 لعبة
أعلنت اللجنة الأولمبية القطرية مشاركتها بوفد يضم 145 لاعباً ولاعبة في دورة الألعاب الخليجية للشباب . وتشارك قطر في 22 رياضة وهي: كرة اليد، وكرة السلة 3 × 3، وكرة الطائرة، وألعاب القوى، والملاكمة، والجو جيتسو، والقوس والسهم، والجودو، والسباحة، والكاراتيه، والتايكواندو، والرياضات الإلكترونية، والجولف، والريشة الطائرة، والدراجات، والشراع، وكرة الطاولة، والمبارزة، والترايثلون، والفروسية (قفز الحواجز)، والشطرنج، بالإضافة إلى ألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتتطلع المنتخبات القطرية إلى الظهور بصورة مشرفة في الدورة والمنافسة على الميداليات في مختلف الرياضات، كما تندرج المشاركة، في إطار إعداد المنتخبات لدورة الألعاب الآسيوية "الدوحة 2030". ويفتتح منتخب التايكواندو المشاركة القطرية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب وسيمثله ستة لاعبين في المنافسات التي تقام يومي 16 و17 أبريل على صالة مجمع زايد الرياضي بالفجيرة .
«جودو الإمارات» ينتظم في معسكر القيروان
انتظم منتخب الإمارات الوطني للناشئين والناشئات للجودو في معسكره، فور وصوله مدينة القيروان التونسية لإقامة معسكر هناك يستمر حتى يوم 22 أبريل الحالي، استعداداً للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى .وتقام منافسات الجودو، ضمن فعاليات الدورة في العاصمة ،ويخوض منتخب الأمل الإماراتي للجودو عدة تدريبات مشتركة مع المنتخبات التونسية العمرية الشقيقة. واطمأن محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، خلال اتصال هاتفي مع رئيس البعثة على سلامة الوصول، وانتظام جميع عناصر المنتخبين في التدريبات المكثفة التي بدأت فور وصول البعثة بإشراف الجهاز الفني، وذلك وفقاً للجدول الزمني التي تم الاتفاق عليه، بالتنسيق مع الجهات المعنية في تونس.
لأول مرة يتواجد 50 لاعباً ولاعبة من فئتي الأشبال والناشئين
علي البدواوي :« قوى الإمارات» تملك قاعدة متينة وتعد بمستقبل مشرق
تابع منتخب الإمارات لألعاب القوى للشباب استعداداته للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية الأولى، من خلال تدريبات مكثفة في معسكرة المغلق في نادي ضباط شرطة دبي بمشاركة 46 لاعباً ولاعبة من مختلف التخصصات في الميدان والمضمار يتدربون حتى موعد انطلاقة المنافسات، فيما أكد اتحاد اللعبة ثقته في قدرة اللاعبين على بلوغ منصة التتويج، ومعانقة الميداليات الملونة، ومن ضمنها الذهب في بعض التخصصات.
وأكد علي غزوان البدواوي، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات لألعاب القوى رئيس لجنة المنتخبات الوطنية ،جاهزية المنتخب للمشاركة، مشيراً إلى أن التدريبات تتم بصورة مثالية وبمعنويات عالية، وحماس كبير من اللاعبين واللاعبات الذين يقدرون تماماً المسؤولية الملقاة على عاتقهم ولديهم العزيمة والإرادة والرغبة الكبيرة في تشريف سمعة الدولة في المحفل الخليجي الأول من نوعه الذي ينطلق من الإمارات ما يزيد من شعورهم بضرورة بذل قصارى جهودهم من أجل الوصول لمنصات التتويج .
وعن مجريات المعسكر ومحتواه التدريبي قال : برنامج المعسكر يسير وفق البرمجة الموضوعة، والجرعات التدريبية تتم بصورة يومية على فترتين صباحية ومسائية وفق التخصصات في مضمار وميدان نادي ضباط شرطة دبي وسيتم خلاله وضع اللمسات الأخيرة على أيدي مدربين على مستوى عال، ولديهم الدراية التامة بقدرات اللاعبين والمستوى الفني لكل منهم فعملية انتقاء واختيار عناصر المنتخب على أسس واختبارات ومقاييس علمية، فمنذ أول اجتماع لمجلس إدارة الدورة الإدارية الحالية برئاسة اللواء محمد عبد الله المر كان التركيز على بناء قاعدة من المراحل السنية، والآن أصبح لدينا 50 لاعباً ولاعبة من فئة الأشبال والناشئين لأول مرة في تاريخ اللعبة ، فالتطوير وتحقيق الميداليات لا يمكن أن يتما إلا بالاعتماد على الفئات العمرية الكبيرة في الشباب والناشئين فقط، بل بالتأسيس منذ فئة البراعم لذلك كانت أول خطوة في الآليات التنفيذية لاستراتيجية عمل الاتحاد تصحيح المسار بالنسبة لعملية الانتقاء، والتي تمت بصورة صحيحة.
وعن فرصة قوى الإمارات في حصد الميداليات ببطولة ألعاب القوى ضمن الألعاب الخليجية قال : وفق المؤشرات التي بين أيدينا من خلال القراءة الرقمية وتطور أزمنة اللاعبين واللاعبات في مسابقات المضمار ، والمسافات بالنسبة لمسابقات الميدان نثق في أن أبناء الإمارات سيحققون نتائج طيبة تقودهم لصعود منصات التتويج في أكثر من تخصص، خاصة في مسابقات الرمي علاوة على تحقيق أرقام قياسية لدولة الإمارات، ونراهن على الرمح والجلة والتتابع المتنوع 400 م و400 م حواجز لوجود مجموعة متميزة في هذه التخصصات، وبشكل عام سيكون لأبناء الإمارات وجود مرض جداً على منصة التتويج.، بحصد أكبر عدد من الميداليات الملونة، ونتمنى الذهب.
8 لاعبين ولاعبات يمثلون منتخب الإمارات للجولف
خالد الشامسي: نطمح إلى إحراز ميداليات في الفردي والفرقي
أعلن اتحاد الإمارات للجولف اعتماد مشاركة 8 لاعبين ولاعبات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتقام منافسات الجولف في العاصمة أبوظبي على أرض ملعب نادي أبوظبي للجولف، خلال الفترة من 25 ولغاية 28 أبريل الجاري، وبمشاركة منتخبات السعودية وسلطنة عمان وقطر والكويت، إضافة إلى الإمارات.
وتضم قائمة منتخب الشباب اللاعبين راشد عصام الجسمي ومحمد أكرم سكيك، وسيد ريان أحمد وتوماس نسبت، فيما ضمت قائمة منتخب الشابات كلاً من آسيا سليم، وفي البلوشي وانكا ماتيو، وجيمي كامير، إضافة إلى المدرب فيصل السرغيني، والمدربة فلورا بيوش، والحكمين سمير الولاني وحسين الولاني، ورئيس اللجنة التنفيذية للبطولة أكرم سكيك والمدير العام للبطولة خالد مبارك الشامسي، الأمين العام للاتحاد، ورئيس وفد الإمارات اللواء عبدالله السيد الهاشمي.
تحضيرات
وأكد خالد مبارك الشامسي، الأمين العام لاتحاد الجولف، أن المنتخب المشارك في الألعاب الخليجية الأولى للشباب خاض مراحل مختلفة من الإعداد في الفترة السابقة، تمهيداً لمشاركته في هذه الدورة، من خلال وجوده في بطولات عربية وخليجية للناشئين والشباب والفتيات في كل من البحرين والسعودية وسلطنة عمان، إلى جانب العديد من البطولات المحلية على المستوى الآسيوي، ومثلت المشاركة في البطولة الآسيوية للشباب، والتي أقيمت في ملعب نادي العين للفروسية والرماية والجولف محطة نهائية، للوصول بالمنتخب لأعلى درجات النجاح.
أضاف الشامسي : ندرك جيداً قيمة دورة الألعاب الخليجية، وطموحنا المنافسة على المراكز الأولى في الفردي والفرقي، لثقتنا بالقدرات المتميزة للاعبي ولاعبات المنتخب في هذا المحفل الخليجي، وعملنا يتركز على بناء أجيال قادرة على التنافسية لأجل مستقبل أفضل لرياضة الجولف وسط استراتيجية هادفة، وتوجيهات الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي، رئيس الاتحاد، وبمتابعة من أعضاء مجلس الإدارة.
سعيد حارب : مجلس دبي الرياضي سخر الإمكانات كافة لإنجاح العرس الخليجي
أكد سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي تسخير كافة الامكانات والمرافق الرياضية في دبي، ووضعها في خدمة دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب.
وتستضيف دبي منافسات 6 ألعاب رياضية هي كرة الطاولة بنادي شباب الأهلي وكرة الطائرة بنادي النصر وألعاب القوى ومنافسات المضمار والميدان لأصحاب الهمم بنادي ضباط شرطة دبي، والتنس الأرضي على ملاعب أكاديمية توب سبين، والرياضات الالكترونية.
وقال سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي: بتوجيهات من سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، نسخر كافة الإمكانات للمساهمة في إنجاح الدورة، ما يعكس الصورة المشرقة التي تتمتع بها الدولة في تنظيم واستضافة الأحداث والفعاليات الرياضية الكبرى، ونشكر اللجنة العليا لدورة الألعاب الخليجية للشباب، برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي على جهودها وتعاونها المستمر مع مجلس دبي الرياضي لتحقيق استضافة استثنائية وناجحة للعرس الخليجي الذي تستضيف الإمارات نسخته الأولى.
وأضاف: يدعم مجلس دبي الرياضي كل المبادرات التي تستهدف تطوير الرياضة، وفي مقدمتها الدورات الرياضية لفئة الشباب التي تعد خطوة مهمة لصناعة أبطال قادرين على تمثيل خليجنا في مختلف البطولات والمسابقات الدولية، بما يؤهلهم للوصول إلى أعلى المستويات، والحصول على ميداليات في دورات الألعاب الأولمبية مستقبلاً.
وأكد سعيد حارب أن دبي ستستضيف حفل الافتتاح الرسمي في 23 أبريل الجاري في «دبي أوبرا»، ومجموعة من الألعاب الفردية والجماعية وأن مجلس دبي الرياضي، وبالتنسيق مع أندية دبي والقطاع الخاص قام بتوفير كافة المرافق الرياضية التي ستكون في خدمة اللجنة المنظمة في الدورة، إضافة إلى تقديم التسهيلات كافة، والدعم اللوجستي.
السعودية تشارك بـ 178 لاعباً ولاعبة وبـ20 لعبة
تشارك المملكة في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب التي تستضيفها دولة الإمارات بـ178 لاعباً ولاعبة «145 لاعباً و33 لاعبة» سيتنافسون في 20 لعبة، وهي كرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة وألعاب القوى، والسباحة، والجودو، والمبارزة والسهام، والدراجات، والريشة الطائرة، والبلياردو، والكاراتيه، والتايكوندو، والشطرنج، والجو جيتسو، والملاكمة، والفروسية، والجولف، والرياضات الإلكترونية، وألعاب القوى البارالمبية.
وتواصل المنتخبات السعودية المشاركة في الدورة، استعداداتها للمحفل الخليجي، من خلال معسكرات داخلية وخارجية، لتحقيق إنجازات رياضية، والصعود إلى منصات التتويج بأكبر عدد من الميداليات.
البحرين تشارك ببعثة تضم 197 شخصاً وبـ 122 لاعباً ولاعبة
حياة آل خليفة: أشكر الإمارات على الاستضافة
أعلنت اللجنة الأولمبية بمملكة البحرين مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الإمارات ببعثة تضم 197 شخصاً، من بينهم 122 لاعباً ولاعبة في 17 لعبة، فضلاً عن الأجهزة الفنية والإدارية والحكام.
وتضم المنتخبات البحرينية 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى، و12 لاعباً في الكرة الطائرة، و 4 لاعبين ولاعبات في ألعاب القوى البارالمبية، و 8 لاعبين ولاعبات في كرة الطاولة، ولاعبين في البلياردو، و 11 لاعباً ولاعبة في السباحة، و4 لاعبين في الجو جيستو، و6 لاعبين في الدراجات الهوائية، و22 لاعباً في كرة القدم، و 4 لاعبين ولاعبات في الشراع، و9 لاعبين ولاعبات في التايكواندو، و6 لاعبين ولاعبات في المبارزة، و4 لاعبين ولاعبات في الريشة الطائرة، و3 لاعبين ولاعبات في الشطرنج، و18 لاعباً في كرة اليد، و4 لاعبين في الترايثلون، بالإضافة إلى لاعب واحد في الجودو.
كما يشارك 10 حكام من البحرين في منافسات كرة الطائرة والطاولة والسباحة والدراجات الهوائية وكرة القدم والمبارزة وكرة اليد.
وقالت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، نائب رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، عضو اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيسة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة:«أود أن أشكر دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على مبادرتها المتميزة باستضافة واحتضان دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب والشابات».
وأوضحت أهمية وقيمة دعم القدرات الخاصة بالفئات المشاركة، وصقل تجاربهم، من خلال هذه
المنافسات التي تحقق الكثير من الفوائد الإيجابية.
ودعت الشيخة حياة آل خليفة إلى استمرار مثل هذه المنافسات، مع ضرورة التركيز والاهتمام بالرياضات الأولمبية، لتعزيز فرص التأهل لأبطال الدول العربية إلى النهائيات.
وتوقعت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة الكثير من النتائج الإيجابية لدورة الألعاب الخليجية على المستوى الفني للاعبين واللاعبات، وبروز العديد من
المواهب في الألعاب الرياضية المختلفة.
وأضافت: «لا تمثل هذه الدورة أهمية كبيرة فقط للمنافسات الرياضية، وإنما يمتد أثرها إلى تعزيز الصلات والتعارف بين أبناء دول مجلس التعاون، كما أنها تعد فرصة مثالية لتبادل الخبرات والتجارب بين المسؤولين، وصولاً إلى رؤية مشتركة تخدم تطلعاتنا في الدول الخليجية لتعزيز استدامة التنمية والتطور».
عُمان تشارك بـ 133 لاعباً ولاعبة و11 حكماً
أعلنت اللجنة الأولمبية العمانية مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب في الامارات ببعثة مؤلفة من 133 لاعباً ولاعبة ينافسون في 14 لعبة هي الإبحار الشراعي، كرة القدم، الجولف، التايكواندو، الرياضات المائية، ألعاب القوى، كرة اليد، الكرة الطائرة، كرة السلة، الشطرنج، المبارزة، كرة الطاولة، البلياردو والسنوكر، الفروسية.
واستعرضت اللجنة الأولمبية العمانية في لقاء مع ممثلي الاتحادات واللجان الرياضية المشاركة في الدورة الخليجية التفاصيل الفنية كافة المتعلقة بالمشاركة، والجدول الزمني للمنافسات وأماكن إقامتها.
ويشارك في الدورة 11 حكماً عمانياً في رياضات
الإبحار الشراعي والجولف، والتايكواندو وكرة الطاولة، والشطرنج والرياضات المائية وألعاب القوى والكرة الطائرة، وكرة السلة، وكرة القدم، والمبارزة.
رحب باستضافة الشارقة لبعض ألعاب الدورة
الحزامي: «خليجية الشباب» تعزز ريادة الإمارات التنظيمية
أعرب عيسى هلال الحزامي، رئيس مجلس الشارقة الرياضي عن ترحيبه وسعادته باستضافة الشارقة بعض مسابقات دورة الألعاب الخليجية للشباب،وقال: إن المجلس الرياضي والأندية والمرافق الرياضية كلها بالإمارة ستكون في خدمة اللجنة المنظمة للدورة، حتى تتكلل جهودها بالنجاح ،وحتى تعزز الإمارات ريادتها في تنظيم واستضافة أهم الأحداث والبطولات الإقليمية والدولية والعالمية، وأضاف أن الدورة الخليجية تعلق عليها آمالاً كبيرة في رفع مستوى الرياضيين بدول مجلس التعاون،لأنها تجمع اللاعبين في أهم مرحلة من مراحل عطائهم الرياضي.
وأضاف عيسى هلال: الدعم اللا محدود من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هو الذي كفل للشارقة هذا التميز،وذاك الثراء في الإمكانات الرياضية، والبنية التحتية المتطورة لمنشآتها،وكالعهد بها ستكون دوماً حاضرة لتسهم بكل ذلك في نجاح أي حدث رياضي يعرف طريقه إلى دولة الامارات.
وتمنى الحزامي في ختام تصريحه التوفيق لشباب الإمارات ليعتلوا منصات التتويج، لتكتمل منظومة النجاح، تنطيمياً وفنياً.
13 لاعباً ولاعبة يمثلون منتخب الشطرنج
الطاهر: طموحنا المركز الأول
كشف سلطان الطاهر، رئيس اللجنة الفنية لبطولة الشطرنج، ضمن دورة الألعاب الخليجية عن أسماء لاعبي منتخب الإمارات المشارك في البطولة، مؤكداً أن المنافسات ستكون في الشطرنج السريع والخاطف والفرق لفئتي تحت 14 سنة للذكور والإناث، وتحت 18 سنة للذكور والإناث، وستقام المنافسات بقاعة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج.
وقال: نشارك بـ 13 لاعباً ولاعبة، حيث يضم منتخبنا تحت 18 سنة، عبدالرحمن محمد الطاهر، وزايد سلطان الطاهر، وسعود جابر الزرعوني وغيث النعيمي، ومنتخب تحت 14 سنة، يضم سالم جاسم ومحمد يوسف، وعامر سعيد، والبنات تحت 18 سنة، أحلام راشد وفاطمة سيف، وشمة خلفان، والبنات تحت 14، روضة السركال وعنود عيسى وعهود عيسى.
ونوه بأن الجهاز الفني سيعقد اجتماعاً مع المنتخب المشارك، مشيراً إلى أن البطولات الرمضانية كانت خير إعداد للاعبين واللاعبين كون شهر رمضان شهد أكثر من 5 بطولات، وكانت محطات قوية للإعداد، وهناك تحضيرات يومية مع التركي عزيز ميرت، مدرب منتخب الشباب، والمدرب الكوبي والتر أرانسيبيا مدرب البنات، والطموحات كبيرة في تحقيق إنجازات كبيرة للدولة في المحفل الخليجي.
وأضاف أن الأيام الماضية شهدت اجتماعات للألعاب التي ستقام في الشارقة، لوضع اللمسات الأخيرة لكل لعبة، وسيكون وصول فرق الشطرنج يوم 17 أبريل، والاجتماع الفني يوم 18 أبريل في الفترة الصباحية، على أن تنطلق منافسات في الفترة المسائية.
.jpeg)
